في شبابه وعندما كان في احد المجالس أخرج الشيخ بوحمدان ريحًا مصحوباً بصوت عالي مما أدى إلى سخرية الحاضرين. فأبى بوحمدان أن يبقى في المدينة فسافر عشر سنوات آملا أن ينسى أهل قريته هذه الحادثة الأليمة. وعندما رجع للقرية وجد امرأة تضرب ابنها فقال لها: دعيه انه صغير. فقالت: انه كبير فهو مواليد سنة طقعة بوحمدان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق