27.12.06

مشروب بوحمدان المفضل هو دوبل شوت ماكياتو وذ كاراميل اند كريم

25.12.06

بدأ بوحمدان حياته المهنية بفتح دكان لبيع الجملة و المفرق، و بفضل حنكته و قدرته المميزه على التعلم و التأقلم بالبيئة المحيطة به استطاع ان يثبت جدارته مما ادى الى تطوره المهني و اتساع نطاق العمل في الدكان. كما ادى عمل ابوحمدان الى تكوين صداقات عديدة مع الاسيويين، حتى خيل لمن يطوفون بجانب دكانه انهم في دلهي.

20.12.06

بعد حادثة العرس الاسود انتقل شيخنا الى تجارة الاسهم فخسر ماوراه ودونه و قعد على الحديدة

19.12.06

كان رحمة الله عليه في صباه طالب علم في أحد الدول الاوربيه وكان يتلقى العلم على ايدي اشهر الاساتذة الاجانب، ويصدف تواجد طالب عربي آخر يدرس مع بوحمدان وكانت قد فتنته احدى المدرسات ففاضت قريحته بهذه القصيدة النبطية:

يا بوحمدان سـرك في بيــــــر



سرها طالع مادري وشــــــعلامة

ملينا من الخز و خاننـا التعبير



فقدنا هاليوم التركيز والفــــــهامة

لا وصلت الفصل عقولنا تطير



اجتمعن حمر الخدود و الوســامة

اقولــــــها لـك عـبــر الاثيــــر



جعلها من نصيبي و ابغا السلامة


18.12.06

جدير بالذكر ان الشيخ بوحمدان ليس بشيخ دين او علم و لكنه سمى بالشيخ لأنه عندما قام برحلته الشهيرة حول العالم حط في بلاد الشام واثناء تنقله في شوارع بيروت نادته فتاة بيروتية "يا شيخ يا شيخ" فحاز على استحانه هذا اللقب.

17.12.06

كان رحمه الله من الاعضاء الؤسسين لفرقة الفرسان السبعه للسامري، واثناء احد الحفلات الخارجية وكانت ليلة ممطرة،، سقطت مصابيح الانارة على المدعويين فتكهرب جميع الحضور بما فيهم الفرقة، ولم ينجو من هذه الليلة السوداء سوى بوحمدان لأنه كان يلبس مركوبا خشبيا.

16.12.06

كان ابا حمدان نابغة شعرية و شاعرا من الطراز الأول، كما نسبت له هذه الابيات:

يا صديقي خلك كول
ولا تصير زعول
خلك كول على طول
واشرب رد بول


يذكر انه كان يواجه مشاكل في وزن الشعر لكنه لم يجعل هذا عائقا لمسيرته الشعرية.

15.12.06

كان رحمه الله يحب الوسامة ذو ابتسامة صاحب شهامة لابس عمامة على خده علامة.

يحكى انه في أحد الأيام كان بوحمدان يجلس مع احدى عشيقاته يتبادلون الطرائف والنكت حتى ظن الشيخ انه قد طاحت الميانه مع هذه العشيقة فرفع يده بعد احدى النكت و ضربها على كتفها فخلعه من مكانه.

13.12.06

تعلم الشيخ ابوحمدان رماية الاحجار في سن السابعة على يد امهر قاذفي الحجارة في الحي الغربي، فأصبح يذهب مع مجموعة أطفال الحي الغربي فيعتدون على سيارات الحي الشرقي و زجاج بيوتهم برجمهم بالحجارة أو قنائن المشروبات الغازية.

ولد و ترعرع ابوحمدان في الحي الغربي لحارة ضاحية الاحمدي الجنوبية، وكان وقت مولده فترة انتقالية بتاريخ العالم العربي، حيث كانت الدول العربية تحوز على استقلالها الواحدة تلو الاخرى، و كان ابوحمدان لا يفقه في هذه الامورالسياسية نظرا لصغر سنه آن ذاك.