21.7.09

من المفارقات الطريفة انه رغم تعدد عشيقات وحبيبات بوحمدان لكنه كان اصلع.

13.7.09

نفى الشيخ بوحمدان الاشاعات التي ربطته بحضرموت واصر على ان مسقط رأسه هو شمال غرب شبه الجزيرة العربية. لكنه تتلمذ عند شاعر مهري.

6.7.09

في لقاء تلفزيوني على الغبار مباشرة وردا على سؤال من يعجبه من النساء قال بوحمدان:
يعجبني الكبرياء و الذّل في المحبوب
والشيطنه في البراء والوعد والموعود
والابتذال في الجمال مايجعله مرغوب
والعين لولا الرموش جمالها مخدوش
لا افتش مغطى ولاغطي على مفتوش

1.7.09

كان الشيخ بوحمدان يجلس مع والده الملا حمدان الكبير يستمعون للمذياع، وبينما كانوا سماع، اذ دخل عليهم رجل مصراع، مفتول الذراع، طويل الباع، عريض المتاع، يحمل البتاع، ففز بوحمدان بالساع، وقال من هذا الرجل البلاع؟ فضربه الرجل ضربا مبرحا بالصاع، وقطع له الاصباع، وكسر به المخاع، وأفاق الشيخ بعد سواع، ليجد نفسه بالقاع، مغطى بشراع، دايخ يسمع حواليه امباع امباع، ولما عرف ان الرجل بياع، سامحه وودعه خير الوداع.